أكثر الكلمات بحثا : مدبلج

تستخدم “مود” الخائفة مسحوقًا للنسيان في أمسية الآباء حتى لا يتذكر أحد أخطاءها… ولكن على إثر ذلك، تنسى “ميلدريد” صداقتهما.

تؤدي خطة “ميلدريد” لتحقيق أفضل نتيجة في اختبار التاريخ إلى نتيجة عكسية حين تحولها تعويذة حكمة إلى عجوز وترغمها على انتحال شخصية معلّمة.

تعجّ المدرسة بالإثارة بسبب زيارة “الساحر الأكبر” المفاجئة، وتكلّف المعلّمة “كاكل” “ميلدريد” بقيادة عرض جوي.

عندما تحوّل تعويذة سارت على نحو خاطئ “إيثل” إلى خنزيرة، تنتقم بتحويل “ميلدريد” إلى ضفدعة، ويتعيّن على “مود” ...

عندما تصل طالبة ذات شُهرة بمظهر كنجوم الروك وتروق لها “ميلدريد” مباشرة، تستغل “إيثل” صداقة الفتيات الناشئة لإثارة غيرة ...

حان وقت اختيار طالبات السنة الأولى لرفقائهن من القطط، لكن الخوف من الطيران يجعل قط “ميلدريد”، “تابي”، مُساعدًا سيئًا.

عندما تهبط عصا مكنسة هبوطًا اضطراريًا في شرفة “ميلدريد هابل”، تمتطيها إلى الأكاديمية وتبدأ تدريبها كساحرة حديثة مبتدئة.

لم يرتفع مستوى “حبّ الصغار” هكذا من قبل، لكنّ ثمّة صدامًا قادمًا لا محالة، و”الطفل الزعيم” ومجموعته عازمون على الإطاحة ...

يمثل عيد “الهالووين” فرصة مثالية ليتسلل “الطفل الزعيم” وفريقه الميداني المتنكر إلى عرين الوحش، شركة “طفليف”، ...

إليكم حلقة استرجاع للذكريات تكشف كلّ ما حدث لـ”أبي خدود”، ما بين فصله من “بيبي كورب” وتبنّيه من قِبل صحفيّة مشهورة.

في حفل الحديقة، يتورّط “الطفل الزعيم” في عراك مع عدوّه القديم “بغ الباغ” من “شركة الجراء”، ويتعيّن على الخاسر ...

يحظى “الطفل الزعيم” بمقابلة عمل في “بيبي كورب”، لكن عليه الهرب من غرفة لعب “طفليف” المتطوّرة أولًا، فهل ...

تنكسر إحدى عظام “الطفل الزعيم”، فيذهب إلى عيادة طبيب هزلي يظنّ نفسه كوميديًا. أمّا قلم الحظّ الخاصّ بـ”تيم”، فتصيبه لعنة.

يُحدِث الطفل المشاغب “سكوتر باسكي” بلبلة في الهيكل التنظيمي لمجموعة اللعب والـ”بيبيدوم” بأكملها حين يظهر على غلاف مجلّة ...

تتهيّأ الظروف لتخريب الشركة حين تُرسل “ستيسي” “الطفل الزعيم” في مهمّة سرّية للإطاحة بمديرة “بيبي كورب” ...

فيما يساعد “الطفل الزعيم” “تيم” في بيع مجلّاته لأجل جمع التبرّعات للمدرسة، يرغب شخص مريب يدّعي فهم لغة الرضع في تفرقة ...

يؤدّي طابور الانتظار الطويل في المتحف أمام حمام العائلات لانخفاض معدّل حبّ الصغار انخفاضًا شديدًا، فهل ينجح الفريق الميداني في حلّ الأزمة؟