أكثر الكلمات بحثا : أنا أحبّ آرلو

يسافر “آرلو” وأصدقاؤه إلى المستنقع في محاولة جاهدة لإنقاذ “إدمي”، حيث يتعيّن عليهم محاربة عدوّة شرسة… تُعرف باسم ...

يحقّق “آرلو” و”بيرتي” في قضيّة اختفاء الطرد، لكنّهما لا يعلمان أنّهما على موعد مع لغز أكبر يوشك أن يجذب انتباههما.

تبحث “بيرتي” عن الإلهام الذي تحتاج إليه لإنهاء أغنيتها من أجل حفل إلغاء الإغلاق المنتظر على “الشاطئ عند الساحل”.

يسيطر القلق على “توني” بسبب خيبة أمل والديه، اللذين أتيا للزيارة، لأنّه ليس مجرمًا… فيجعل المجموعة تواكب الحيلة التي اخترعها ...

عندما تضرب موجة حرّ “الشاطئ عند الساحل”، ينجح أصدقاء “آرلو” في إقناعه بأن يأخذ يخت أبيه من أجل جولة منعشة.

تنتقل إلى البلدة فتاة تُدعى “ليلي”، نصفها بشريّ والآخر سلطعونة، اعتادت على أخذ ما ليس لها… فهل يستطيع “آرلو” ...

بعد وقوع مثلّجاتها على الأرض، سرعان ما يتحوّل مزاج “بيرتي” من جيّد إلى سيّئ… وينتقل ذلك إلى أصدقائها الذين يشعرون عادةً بالسعادة.

يُصاب “آرلو” بمرض حكّة المستنقع المتفاقم، فيقرّر “آنسل” رعايته إلى أن يستردّ صحّته.

يطلب “آرلو”، الذي ينوي قضاء عطلة، من “بيرتي” الاعتناء بـ”جيروميو”… ولكن يتّضح أنّها مهمّة أكثر صعوبة ...

بعد تحقيق أمنية “بيرتي” التي تمنّتها سرًّا عند نافورة سحريّة، يرى “مارسيلاس” في توافد أصحاب الأمنيات المفاجئ فرصة عمل جيّدة.

عندما يهرب “جيروميو” إلى المدينة، يبحث “آرلو” عن طريقة لمساعدة صديقه لكي يشعر وكأنّه في المنزل أثناء ابتعاده عن المستنقع.

يشعر “آرلو” بالإحباط حين يبدو أبوه غير متحمّس لقضاء الوقت معه في رحلة الصيد التي يشرعان فيها لتوطيد العلاقة بين الأب والابن.

بعدما أصابها الإنهاك من كثرة العمل، تطلب “فيرليشا” من “آرلو” أن يتولّى دور المساعد في صالون التجميل.

تعثر “بيرتي” على مكان هادئ لتكون على راحتها بمفردها… إلى أن يأتي “آرلو” ويذيع الخبر ويصبح مخبؤها حديقة عامّة.

بعدما تنسلخ قشرة “آرلو” الجلدية، يظنّ أصدقاؤه خطأً أنّه شبح، فيحاول فتى التمساح المُحرَج إخفاء الحقيقة عنهم… تُرى هل يفتضح أمره؟

يعهد “آرلو” إلى “آليا” بوظيفة مهمّة، غير أنّ الآخرين لديهم قناعة باستحالة تركيز هذه النَمِرة التي يتشتّت انتباهها بكلّ ...

تعتزم عمدة مدينة “نيويورك” القدوم لتفقّد “الشاطئ عند الساحل”… والآن، باتت مهمّة “آرلو” والأصدقاء الحرص ...

قد يعاني “آرلو” من وحدة رهيبة لا يطيق تحمّلها جرّاء العيش بمفرده، ولكن ماذا عن جارته “بيرتي”؟ هل تُراها تنتفع بوقتها ...